في نهايةِ الأمرِ
سوف تبحث عن زوجةٍ حتى لا تموت وحيدْ
وستكونُ سعيدْ
كمُبنّجٍ لا طاقةَ بهْ
يعرضُ ذاتهُ بأسوءِ طريقة مُنتظراً النتيجهْ
مُستمتعاً بتجربةٍ جديدةْ !
ويتلذّذُ بالرفضِ
هي تظنُّهُ كمن يأتي
هو يوهمها أنني شريككِ بالعقلِ
وهكذا دائرةٌ تدورْ !
مُبطّنةُ النفسِ !
سوفَ تكفُّ عن البحثِ عن الحُبِّ
والجوف الشريكْ
وبكل حالٍ سوف تقول : أُحبُكِ !
" نمطيةُ البعيرْ ، تُعيدُكَ
من جديدْ
على أنّها الصحيحْ
وضعَ على كتفيهِ زيتاً
وشقَّ بينَ أرتالهم طريقْ ! "
12.11.2024
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق