ملحُ الكلامِ
صار عندي عادةً
حتى ماتتِ الدهشةُ فيَّ
وداخلي صار لا يتأثرُ !
حلوةٌ ! أضحكتني !
أيُّ أنوثةٍ بالجليدِ تُحاورُ !
إنَّ الفتاةَ إنْ عاشتْ دونَ حُبٍّ
بئسَ حياتها وبئسَ ما هي تحمُدُ !
سيأتي يومٌ تعرفُ
أنَّ الحُبَّ ليسَ قافيةً
ولا خاتمَاً يُردُّ !
19.1.2015
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق