مَوتُنا
شُغلُنا
وها
نَحنُ مِنْ فَرطِ شُغلِنا حائرينْ
نجيءُ
المهدَ بِأمرهِ
لنكونَ
في اللَّحدِ بِأمرِهِمْ ذاهبينْ
نعيشُ
كما الأغنامِ في عيشِها
نعيشُ
راضخينَ ، قانِعينْ
نبدأُ
الحياةَ بِصرخةٍ
لنكونَ
بعدها في الحياةِ مُكمَمينْ
هكذا
الإنسانُ يُولدُ عِندنا
يعيشُ
حزيناً
لكي
يموتَ حزينْ !
31/8/2014
نذير
عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق