لقد كانت هذهِ معرفتي الأولى بكَ
وكُنتَ أشبهَ بالحُلمِ اللذيذِ
الذي كُنتُ أحتاجُهُ لشفائي
ذهبتَ أنتَ
وذهبَ معكَ طفلٌ من هُرائي !
لا تستطيعُ ساعدي ارتفاعاً
ونفسي يتصاعدُ من الرُكامِ !
بعضُ الشُعورِ مللٌ في الحقيقةِ
وبعضُ الحقيقةِ شُعورٌ في الخيالِ !
يدينُ القارئُ لي
وأدينُ أنا لزوجتِهِ !
23.4.2020
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق