وجَاءتْ تَزُوُرُني في المَرضِ أُختُها
فاختلط عَليَّ لونُ الوردتينْ
أصبحتُ في حُمّتي كثامِلٍ
وكمُجهدٍ في الكلامِ
بنصفِ عينْ
أصبحتُ
في التقييمِ غيرَ عادِلٍ
وفي التخديّرِ
تَلوحُ أمامي اللإثنَتيّنْ
مَنْ في البدءِ كانتْ حبيبتي
ومَنْ في احتِضاري
صارتِ احتِمالاً ما بيّنَ بينْ ؟!
8.3.2015
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق