إنّ لديّ شيءٌ
من عدمِ اليقينِ أكتمُهُ
ليس بوجود الله
أستغفرُهُ !
إنما بوجودِ الحياةْ !
لا يوجد ضماناتْ !
لا يوجد ضماناتْ !
رُبما بعد إغماضْ
ودقيقهْ !
نعودُ مرّةً أُخرى
بذاكرةٍ جديدهْ !
هل التقينا من قبلُ !
قالت : لا
قال : رُبما !
أَحبّها في طرفةِ الومى !
وأحبَّ عابراً عبرَ بسُرّعهْ
كأنّهُ أخاهْ !
30.10.2024
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق