إسكُتِ !
أيُّ كُفرٍ تقولينهُ !
وعن أي ثُقبٍ أسودٍ
جئتِ تسألينْ !
ماذا يُخفي خلفَهُ !
إنّ بصيرتي وعمامتي وعقلي
لا يرونَ أوسعَ من ثقبِ المهبلِ !
في عصرِ العولمةْ
يُتهمُ الصادقُ بالبغيّ
ويُقدّسُ من كان بِحُلّةٍ زئبقِ !
إذا الذكرُ
استفحلَ وعياً وثقافةً
باركَ الإنفتاحَ للخارجِ
وأقامَ في الداخلِ السوطَ
على أهلِ بيتهِ !
25.7.2015
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق