يُغمضُ المرءُ عيناهْ
ويغوصُ في الظلامْ
ولا يدري !
أيستيقظُ أم لا
هذا الطبيعيُّ في الكلامْ !
لكنْ
أنْ يُطمَرَ تحتَ رُكامِ المكانْ
أو يُودّعَ الحياةَ
بكاتمٍ للصوتِ أو مُكالمهْ !
تلكَ مأساةٌ مُضحكهْ !
تلكَ مأساةُ رئيسٍ
كانتْ بلادُهُ من أبيهِ مُحكمهْ !
كانت بلاياهْ !
تُخيطُ أكفانَها
حينَ كفّنتْ أخاهْ !
1.10.2024
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق