شِعر
إنّ للأُنثى رائحةً تحتَ رائحتِها مُبطنهْلا تخرجُ منها إلا إذا كانت حيّهْ تلكَ التي لا بجلدها هيَولا فوقهُتلكَ السريةُ التي لا تتضحُإلا حينُ زفيرُ نفسِهايرتطمُ بها 25.1.2017نذير عجلوني
إنّ للأُنثى رائحةً تحتَ رائحتِها مُبطنهْ
لا تخرجُ منها إلا إذا كانت حيّهْ
تلكَ التي لا بجلدها هيَ
ولا فوقهُ
تلكَ السريةُ التي لا تتضحُ
إلا حينُ زفيرُ نفسِها
يرتطمُ بها
25.1.2017
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق