الاثنين، 9 سبتمبر 2024

على شفير شمعة

 لنفترض أنكِ كتبتِ !

شُكراً لكِ !

أحياناً في خواءِ الليلِ

وبردِ الوحدةِ

نخترعُ الشخوصْ !

أُحبُكِ حقيقةً لا تموتْ !

أُحبُكَ .. . أحقيقةٌ أنتَ !

أُحبُكِ .. . يا وهماً رُبما لا يأتي !

أُحبُكَ !

أُحبُكِ !


13.4.2019


نذير عجلوني 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق