فلا جدالْ
أنني لم أنتهي
ولم تكونَ صدى صوتٍ
لطلقةٍ كانتْ عابرهْ
كم تمنيتُ مع كُلِّ مرّةٍ ارتدادكَ
إرجع !
فلم ننتهي
أو خُذ معكَ الذاكرهْ !
ماضيكَ يُرافقُ يومي
بهديةٍ مؤلمهْ
في أي حالٍ كُنتُ
وإينما ذهبتُ
يُكبّلُني الخيالُ بهِ
بسواركَ الذي
كانَ بمعصمكَ مرّةً
وصارَ أبداً
لا يُفارقُ يدي !
7.4.2022
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق