شِعر
قالت لهُ :
إذا خلت الرحمةُ
في الفراشِ أهانتهُ !
هكذا تذكّرت وهي مُستلقيةْ
وعلى جنبِها
طفلةٌ بعامينِ نائمهْ
في مثلِ هذا اليومِ
قبلَ عامٍ وعامٍ وعامِ
كُنتُ أبكي من فرحي
وبعدَ ساعةٍ
صرتُ أبكي من ألمي !
30.5.2020
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق