ونبئهُ في الرحيلِ
تبقى ذكراهُ في قلبي غصّهْ
كم من مرةٍ كُنتُ بلا قصدٍ
مع حالي أروي
وأصيرُ إذا أنساهُ
وأرمي فكري
أستذكرُ لهُ قصصَ !
مدعياً في اهتمامٍ
رأيتني أسقطُ من السما
مُسرعاً خلقتَ تحتي
بركةَ ماءْ !
لكنها كانت شبرينِ غير كافيهْ !
بعدَ الصدمه !
لم أستطع أن أعودَ أنا !
ونظرتي اختلفت للحياةِ
وعرفتُ معنى اللا ثقه !
14.5.2021
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق