السبت، 20 يوليو 2024

جدار من هواء

 ونبئهُ في الرحيلِ

تبقى ذكراهُ في قلبي غصّهْ

كم من مرةٍ كُنتُ بلا قصدٍ

مع حالي أروي

وأصيرُ إذا أنساهُ

وأرمي فكري

أستذكرُ لهُ قصصَ !

مدعياً في اهتمامٍ

رأيتني أسقطُ من السما

مُسرعاً خلقتَ تحتي

بركةَ ماءْ !

لكنها كانت شبرينِ غير كافيهْ !

بعدَ الصدمه !

لم أستطع أن أعودَ أنا !

ونظرتي اختلفت للحياةِ

وعرفتُ معنى اللا ثقه !


14.5.2021


نذير عجلوني 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق