الأحد، 14 يوليو 2024

شمعة في قصر باكنغهام

 وكانت ضفائرُها تُعبّرُ عن حالي

واحدةٌ

بأناقتها وجمالِ ربطتِها

وواحدةٌ

في طرفِها فوضى

تحتاجُ ترتيباً وهداةً للبالِ

صهباءْ !

يا شمعةً يا بيضاءْ

مُلوّنةً بأحمرِ

إينما دُستِ نورتِ المكانَ

كيفما كُنتِ

يصيرُ المناخُ حريقْ !


18.7.2014


نذير عجلوني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق