شَعرُها ولونُ البيّرةِ
وخُطاهَا الحافية
رَسَمتْ
صُوّرةً هَيّجَتْ شِعرِي
كما هَيّجَتْ
شُعورَ الرِمَالِ النائِيّة
كَعبٌ
ألمَانيٌ يُدَاعِبُ المَدَّ
وبغيرِ انتِباهٍ
يُدَاعِبُ الحَرفَ والقافية
دُوسي حَافيةً
فخُطاكِ جَليلٌ
قدْ يُنّبِتُ الورّدَ
وقدْ يُعيدُ الحَرّبَ بِثانية !
26.7.2015
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق