كيفَ الهروبُ من أمّةٍ
في عقلِها تبنٌ
وفي بطنِها ببسي
وكلما جاءَ فجرُ يومِها
نادى المُنادي
حيّ على الإنجابِ
حيّ على الجنسِ !
طِفلَةُ اليومِ
مِنْ فَرطِ إغماضِها
وبرَاءتِها
تُهدي
مَنْ في الأربَعينَ حِكمَةً
وتُقرِّبُ البعيدَ
وتنصحُ الجديدَ
كيفَ يكونُ مِنْ بَدئِهِ واعي !
26.10.2024
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق