تَقُولُ : إحزِرْ
كَمْ شَامَةً في رَأيكَ
أُخفي تَحتَ ثوبي ؟
لُعبَةٌ رُغمَ أنها
تُورِّدُ خَدَيِّ
لكِنها
جَميلةٌ
نُعطي الوَعدَ فيها
ونُوفي
إنْ كَانَ جَوابُكَ صَائِباً
وَجَبَ العَدَّ , لِلتأكيدِ
إنْ صَحَّ
قُبلتانِ على خديِّكَ تكفي
وَإنْ كانَ خَاطِئاً لَزِمَ العِقَابَ
سـامِحني
سـَتُقبِلُني
مِنْ رُكبَتي إلى أعلَى كِتفِي
6.10.2015
6.10.2015
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق