شِعر
لنفترض أنكِ كتبتِ !
شُكراً لكِ !
أحياناً في خواءِ الليلِ
وبردِ الوحدةِ
نخترعُ الشخوصْ !
أُحبُكِ حقيقةً لا تموتْ !
أُحبُكَ .. . أحقيقةٌ أنتَ !
أُحبُكِ .. . يا وهماً رُبما لا يأتي !
أُحبُكَ !
أُحبُكِ !
13.4.2019
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق