شِعر
تمشي
وكأنها لم تلّتفت أمري
تلكَ الجميلةُ كم أتعبتْ نظري !
بدهاءٍ ! تسرقُ النظرةَ
كاللصةِ تسرقُ من عُمري
بالفعلِ كُنّا بلا فعلٍ
بالحسِّ نجري ولا نجري !
يا ضحكتينِ
تحتَ العيونِ ظاهرهْ
إني في هذهِ النظرهْ
عرفتُ حُزنَ الحضاراتْ !
29.7.2014
نذير عجلوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق